
كتب النائب أديب عبد المسيح على حسابه “X”:” إعلان الرئيس الفلسـ.طيني محمود عباس (أبو مازن) بشأن تفكيك السلاح داخل المخيمات وحصره بالدولة اللبنانية، شكّل ختمًا بالشمع الأحمر على ذيول اتفاقية القاهرة لعام 1969، وأسقط الغطاء عن كافة المنظمات والمليشيات الفلسـ.طينية، واضعًا حدًا لزمن السلاح الخارج عن الدولة.
أما في الداخل اللبناني، فقد آن الأوان لخطوة تاريخية مماثلة من حـ.زب الله، تبدأ بتسليم سلاحه وفك ارتباطه بالمحور الإيـ.راني، وتقديم اعتراف رسمي لرئيس الجمهورية، يكلّفه فيه – لا بالقول بل بالفعل – تنفيذ القرار 1701، وقيادة مهمة تحرير الأراضي اللبنانية المحتلة، وردع الاعتداءات الإسرائيلية، ثم الشروع في ترسيم الحدود البرية وتثبيت هدنة 1949.
أما في الداخل اللبناني، فقد آن الأوان لخطوة تاريخية مماثلة من حـ.زب الله، تبدأ بتسليم سلاحه وفك ارتباطه بالمحور الإيـ.راني، وتقديم اعتراف رسمي لرئيس الجمهورية، يكلّفه فيه – لا بالقول بل بالفعل – تنفيذ القرار 1701، وقيادة مهمة تحرير الأراضي اللبنانية المحتلة، وردع الاعتداءات الإسرائيلية، ثم الشروع في ترسيم الحدود البرية وتثبيت هدنة 1949.