
أعربت مصادر متابعة عن خشيتها من ان تذهب حكومة “معاً للإنقاذ” ضحية عدم التعامل مع خطأ وزير الإعلام جورج قرداحي الجسيم، بحق الأشقاء العرب، بما يستحقه، حيث كان أقل ما يمكن فعله دعوة الوزير قرداحي الى القصر الجمهوري ومناقشة الأمر معه من قبل رئيسي الجمهورية ميشال عون والحكومة نجيب ميقاتي، ومن ثم إصدار بيان الاعتذار.