
اشتدّت أزمة الرغيف في طرابلس، وامتدّت إلى الجوار فوصلت إلى زغرتا والكوره والبترون. حصل ذلك جرّاء توجّه الأهالي إلى أفران هذه الأقضية للاستفادة من وجود الرغيف في فيها وفي نقاط بيع الخبز أيضاً.
وأفاد مراسل “النهار” في الشمال أنّ “الطوابير ازدادت في الأفران التي قننت في البيع لإرضاء أكبر عدد ممكن من المستهلكين من دون تمييز، فيما غاب التوزيع عن الدكاكين الصغيرة وكذلك غابت كلّ أنواع الخبز الفرنجي عن الرفوف”.