كتب الوزير السابق يوسف سلامه على منصة “إكس”: “عام ١٩٩٠ نفّذت سوريا اتفاق الطائف بدقة على فريق من اللبنانيين دون الآخر، هل سينفّذ الناتو اليوم بحزم القرار ١٧٠١ بكل مندرجاته على فريقٍ أُفلت من الالتزام بتنفيذ معظم الاتفاقات منذ تسعينات القرن الماضي؟ يبدو أنّ قيامة لبنان لا تزال تستوجب وصايةً دولية ترعى نهضته واستقراره”.