
رداً على السؤال ما اذا كان هناك فرصة لبناء مثل هذه الدولة بوجود هيمنة حزب الله اجاب اللواء اشرف ريفي: نعم، لانه بالنهاية هذه الدويلة ذهبت الى جهنم و اخذت جمهورها الى جهنم و ان كنا سنبقى بجهنم عندها نحن لسنا احرار بل نحن رافضين للواقع ان كان هو يريد الذهاب الى جهنم خذ مجموعتك و مؤيديك و اذهب الى ايران و عش بالجحيم او بالنعيم هناك نحن نريد ان نعيش مع اولادنا بكرامة لن نعطيك حرية تقرير مصير و مستقبل اولادنا. ذهبت الى مشروع انا لست موافقاً عليه لا عقائديا و لا قناعة و لا اقتصاديا و لا وطنيا. حزب الله اخذني كرهينة للصراحة و بالنهاية دائما الرهينة اما ان تستسلم و تموت بأرضها او ان تتمرد على سجانها وتحرر وطنها لبنان . و بالاضافة الى ما قلته سأضيف معلومة ان رفض حزب الله لكاميرات اليونيفيل هذا بسبب جريمة اغتيال الشهيد لقمان سليم و بحسب معلوماتي هنالك احدى الكاميرات التي رصدت السيارة التي نفذت الجريمة.