أفادت “الوكالة الوطنية للإعلام” بأن مخيم عين الحلوة يرزح تحت وطأة العتمة الشاملة، بعدما أطفأ اصحاب المولدات فيه محركاتها بسبب عدم توافر مادة المازوت، ما دفع بالاهالي وبخاصة كبار السن والذين يعانون امراضا مزمنة، إلى الخروج الى الشوارع والازقة، وبعضهم خرج الى خارج المخيم هربا من الحر الشديد.
كما وتعالت الاصوات التي تطالب المعنيين بتوفير مادة المازوت بأقرب وقت للمولدات داخل المخيم، الذي يعاني اصلا ظروف معيشية صعبة ضمن بقعة جغرافية مكتظة سكانيا.