هي ظاهرة البضاعة المزورة التي تبرز بقوة في ظل الغلاء والانهيار وتفاوت سعر صرف الدولار. والتزوير لا يطال جهة واحدة إنما حلقة كاملة من المزوّر الى التاجر وصولاً الى الزبون الذي يدفع الثمن مرات متتالية. الجمارك أوقفت بعض الذين يهربون الأسمدة الزراعية، ليتبيّن ان الوجهة الآتية منها هي سوريا.
في لبنان: أسمدة زراعيّة مزوّرة!
09/04/21 09:48 pm